الدكتور الخياط هو جراح استشاري متخصص في جراحة السمنة، مع خبرة متخصصة تمتد لأربع عشر عامًا في جراحة الجهاز الهضمي العلوية بالمنظار (ثقب المفتاح)، جراحة السمنة (السمنة) والجراحة العامة. انضم إلينا من مستشفيات جامعة ديربي وبرتون NHS Foundation Trust في ديربي، المملكة المتحدة، حيث كان يشغل منصب استشاري رئيسي في جراحة الجهاز الهضمي العلوي (GI)، وجراحة السمنة، وجراحة المناظير، ومدير معهد شرق ميدلاندز لجراحة السمنة والتمثيل الغذائي (EMBMI).
في دوره في "دانات الإمارات"، يشغل الدكتور وليد منصب استشاري في جراحة السمنة، والجهاز الهضمي العلوي، والجراحة بالمنظار.
الدكتور وليد لديه أكثر من 50 فصلًا منشورًا في كتب ومقالات علمية تمت مراجعته من قبل الأقران. تشمل اهتماماته البحثية دراسة تطور سرطان المريء، وتحسين النتائج في جراحة السمنة والتمثيل الغذائي، واستخدام مؤشرات الجودة لتحسين النتائج في الجراحة الطارئة، والمشاركة في الدراسات البحثية والتعاونية الوطنية.
يفخر الدكتور وليد بتقديم رعاية رحيمة لجميع مرضاه من خلال معالجتهم كأفراد مع العناية الذاتية والوعي الكامل. يعتمد نهجه على تمكين مرضاه ليكونوا على اطلاع كامل، ويشعروا بالراحة، ويكونوا في مركز أي عملية اتخاذ قرار.
تخرج الدكتور وليد من كلية الطب بجامعة الموصل بتقدير امتياز. بعد إتمام تدريبه الجراحي الأساسي في كارديف في جنوب ويلز، قام بإجراء تدريبه الجراحي المتقدم في التعليم الصحي لشرق ميدلاندز - الشمال، وحصل على زمالته (FRCS) في عام 2015، وشهادة إتمام التدريب (CCT) من الكلية الملكية للجراحين في إنجلترا في عام 2017. أكمل الدكتور وليد برنامج الزمالة ما بعد الـ CCT من الكلية الملكية للجراحين في إنجلترا في الجراحة بالمنظار المتقدمة وجراحة السمنة في مركز سانت ريتشارد الدولي لجراحة السمنة والتمثيل الغذائي المتميز في تشيتشستر، المملكة المتحدة، في عام 2017. تم تعيينه استشاريًا في جراحة الجهاز الهضمي العلوي، وجراحة السمنة، والجراحة بالمنظار في معهد شرق ميدلاندز لجراحة السمنة والتمثيل الغذائي (EMBMI) في عام 2017. بالإضافة إلى الجراحة الطارئة، تم تدريب الدكتور وليد بشكل كامل في الإدارة الجراحية للمرضى الذين يعانون من السمنة المفرطة، وسرطان المريء والمعدة، ومرض الارتجاع المعدي المريئي المقاوم (GERD)، والفتوق الجدارية البطنية، وأمراض الحصوات المعقدة في المرارة.
حصل الدكتور وليد على درجة الدكتوراه من جامعة نوتنغهام في عام 2014، عن بحثه في دور مستقبلات الإستروجين في تطور سرطان المريء. كما يشغل منصب أستاذ مساعد استشاري فخري في الجراحة في جامعة نوتنغهام - كلية الطب. تم عرض مشاريعه البحثية في العديد من الجلسات الوطنية والدولية، وقد حصل على الميدالية الذهبية للجائزة الأولى من الكلية الملكية للأطباء/جمعية أمراض الجهاز الهضمي في ميدلاندز.